mohamedation

هو تصاريح البناء بتطلع علي اساس ايه؟ فلوس و بس؟ بقي عندنا مشكلة كبيرة اوي في القاهرة علي الاقل او علشان انا عايش فيها فده اللي انا شايفه لكن طبعا المشكلة في مصر كلها لانها مشكلة نظام و مشكلة روتين و فساد اداري و مهني. طيب الضريبة العقارية بندفعها ليه؟ الارض بيدفع تمنها و البناء بيدفع تمنه و توصيل المرافق العامة برده بيدفع تمنه يبقي ليه الواحد يدفع ضريبة عقارية؟ تبقي الاجابة واحدة و هي الفساد الاداري و المهني و "اغتصاب" المصريين. تصاريح البناء الموضوع مش موضوع اني ابقي مقاول و ادفع رشاوي و فلوس علشان اخد التصريح. طب هو الاول يعني ايه معني كلمة تصريح؟ يعني بتاخد اذن من "الحكومة" في الحالة دي انك تبني عمارة مثلا و يبقي بالتالي "الحكومة" دي هي المسئولة علشان تديك التصريح او الاذن.. طيب مسئولة ليه و عن ايه؟ ليه فده لانها بتتمثل في انها اشخاص مفوضين من قبل الشعب بحمايته و حماية مصالحه. طيب ليه برده ايه المشكلة ان الواحد يبني عمارة؟ ده موضوعنا الاساسي و هانتكلم فيه تفصليا. - حماية ارواح الناس الموضوع مش هزار و للاسف بقي عندنا استهتار فيه لدرجة كبيرة ج

ليه عندنا مدارس ثانوي صناعي و تجاري و معندناش انواع تانية؟ ليه مفيش ثانوي فني (للفنون يعني مش اللي موجود دلوقتي) او ثانوي حقوقي الخ بجانب الثانوي العام؟ ليه الثانوي العام اعلي من الصناعي و التجاري مع انهم علي نفس القدر من الاهمية. ليه بيبقي الاختيار فيهم علي اساس المجموع و ليه مايبقاش اساسه الاقتناع و الاجادة؟ ليه مفيش مدرسة بتهتم بالكيمياء او العلوم عامة او الرياضة الخ الخ علشان اللي متفوق في حاجة يدرسها بجد و يجتهد فيها و بعدين يجي دور الكلية انها تثقل كل ده و تقدم فرصة للتطوير و الابحاث؟ التعليم اللي هو اول مراحل بناء مجتمع ناجح و قوي للاسف عندنا في مصر اهملناه علي مر العصور بالتدريج لحد ما وصل للصفر و تحت الصفر كمان. التعليم مش مجرد امتحان عليه درجات و علي اساسها بيتحدد المستقبل.. تعالوا كدة نفكر في زمن من الازمنة و ليكن العصر الاسلامي لما انتشر فيه العلم بطريقة واسعة بل و اغلب اللي بندرسه دلوقتي مبني علي دراسات و اكتشافات تمت في العصر ده. كان في امتحانات بتحدد علي اساسها الشخص يدرس ايه او يعمل ايه؟ هل كان لازم اللي يدرس حاجة معينة يبقي هي دي و خلاص؟ هل اصلا كان التعليم

عمري لما حد بيموت بزعل عليه انه مات.. مهما كان كويس او وحش فهو خلاص عند اللي خلقه الرحمن الرحيم الغفور التواب. الزعل بيكون للفراق.. لفكرة انه خلاص مابقاش معاك.. وقت ماتعوز تشوفه ماتلاقهوش.. اخر مرة شوفته فيها بتفضل في صورة في دماغك و بتفضل تقول لنفسك يا ريتني ساعتها كنت سلمت عليه اكتر.. يا ريتني كنت قعدت معاه اطول لكن مفيش في ايدينا دلوقتي غير الدعاء. صعب ان أب يروح يدفن ابنه.. صعب ان أم مرة واحدة متلاقيش ابنها في حضنها.. صعب ان اخ يبقي فجأة لوحده من غير اخوه.. صعب ان صاحب مايلاقيش صحبه. لكن في الاخر.. البقاء لله.

امبارح اتكلمت عن كلمة مرور النتورك او الشبكة او الوايرليس و اتكلمنا باختصار عن الفرق بين انواع التشفير بس في حاجة مهمة جدا لازم نخلي بالنا منها. علشان تغير الباسورد او كلمة المرور او اي حاجة متعلقة بالشبكة فلازم تدخل علي الراوتر باليوزر و الباسورد اللي المفروض انت بتغيرهم اول ما بيجيلك الراوتر من الوضع الافتراضي للي انت عايزه. المشكلة هنا ان كتير من الناس بتسبها علي الوضع الافتراضي ده و يبقي اي حد علي الشبكة سواء تعرفه او ماتعرفهوش بمجرد ما انه يعرف نوع الراوتر يقدر يدخل عليه باليوزر و الباس الافتراضي و يعمل اللي هو عايزه. الاكتر من كدة ان معظم الرواتر بيبقي عليها وضعين افتراضين. وضع المستخدم العادي اللي انت بتغيره ده و وضع الادمن. الادمن بيبقي اليوزر ادمن و الباس ادمن و معظم الرواتر اللي انا شوفتها لحد دلوقتي فيها الموضوع ده و بسهولة جدا ببقي جوة الراوتر و ممكن من جوة تغير حاجات كتير سواء عايز تخرب او عايز تلعب. جرب دلوقتي و انت قاعد ادخل علي الراوتر بتاعك اللي غالبا بيبقي (192.168.1.1) او (192.168.1.254)  وده كله طبعا لو انت مش مغيره ده الوضع الطبيعي يعني. و بعد ما او قبل ما يدخلك يع

قلت اني علي قد ما اقدر مش هاتكلم عن السياسة.. و بصراحة مش قادر ماتكلمش. كتير مننا شباب و صغيريين محضرش بداية الحزب الوطني للاسف لكن مش مشكلة فالتاريخ بيعيد نفسه. الحزب الوطني الجديد (حزب الحرية و العدالة او حزب الاخوان او ابو دقون) في التكوين علشان يبقي خليفة الحزب الوطني القديم. نفس السياسة و نفس الاسلوب. اي حد يعارضهم يبقي مش مصري و عميل و خاين و اهبل. اي موضوع بيتكلمه فيه سواء في المجلس او اعلام بيبقي كلام مايع فيشتموا في فلان قدام الناس لكن من ورا الستارة حبايب (زي الحزب الوطني و الجماعة المحظورة سابقا كدة) علشان النظام يمشي و علشان يبقي في معارضة و يبقي في مسرحية مكتملة الاركان. من كام يوم كدة طلعلنا حملة "ضباط ملتحين" و بغض النظر عن اي حاجة, فاهلا بكم في سياسة بوس الايادي و اتلون بلون اللي حاكمك... زيهم زي التليفيزيون المصري بيطبل للي حاكم. و بعديها بفترة ظهرلنا في الاخبار "دفعة الشرطة الاخوانية" و بعديها هايبقي القضاة و المطافي بقي و كل حاجة و اي حاجة و في النهاية هايتحول "الحرية و العدالة" الي "الوطني" يعني هايبقي "من

مفيش حد تقريبا دلوقتي معندوش انترنت مع شركة من شركات الانترنت اللي ضاحكين علينا في كل حاجة دول بس ما علينا مش موضوعنا ده. المهم ان علشان السهولة و الراحة بقي كله وايرليس او لاسلكي يعني و اظن كل واحد عنده في بيته راوتر و عايش لكن للاسف الرواتر او الشبكات اللاسلكية عامة خطر جدا مش لان ممكن حد تاني يستخدمها او يدخل عليها لكن اي حد يقدر يوصل ليها و فاهم هو بيعمل ايه ممكن يعرف كل اللي بتعمله انت و اكتر و يبقي مفيش خصوصية و الاكتر انه ممكن يعمل اي حاجة في الكومبيوتر نفسه ده غير طبعا انت ماتعرفش هو بيستخدم الانترنت في ايه و خصوصا ان اختراع سياسة الاستخدام العادل ده ممكن يوديك في داهية لو هو بينزل حاجة او بيستخدمه اكتر منك. طبعا كلكم بتقولوا ماهو في باسورد ( واتمني ان محدش يكون سايبها من غير كلمة سر علي البحري كدة) بس مش مجرد ان في كلمة سر يبقي كله تمام و ده اللي هانتكلم فيه بس احب اوضح حاجة الاول. الوايرليس عمره ماكان امان و اظن انه صعب يبقي بعد كدة و هايبقي علي طول في طرق علشان اي حد بسهولة ينط في الشبكة بس كل اللي احنا بنعمله اننا بنصعب الحاجة علشان مش اي حد مش فاهم مثلا و بمجرد برنامج هو م

الدنيا علمتني ان دايما بعد كل لحظة حلوة او سعيدة لازم تبقي في فترة حزن و نكد بعديها. معرفش هو ده حال الدنيا ولا الدنيا معنداني انا زيادة حبتين؟ اي يوم ببقي بضحك فيه و فرحان دايما بفتكر ان بكرة جي و ان بكرة هابقي اكيد مش فرحان فيه. طب يمكن الحزن ده بحس بيه علشان حاطط في دماغي ان لازم بعد الفرح يجي حزن؟ ولا هو فعلا لازم كدة؟ الحاجة الوحيدة اللي متأكد منها ان لو كان كدة او كدة فانا مش هابطل افرح.. و مش هابطل احزن لأن هي الدنيا كدة فعلا عاملة زي المرجيحة و في اغلب الاوقات المرجيحة لما بتبقي تحت بتبقي بتحُك و بتخبط في الارض قبل ما تطلع فوق و بعد ما تطلع و تحسسنا اننا هانطير لفوق في لحظة بتاخدنا و تقع بينا تحت علشان تخبط في الارض و لازم علي قد ما هاتطلع لفوق علي قد ما هايبقي السقوط و الخبط في الارض اعنف و اقوي. اللي لازم احاول اني اوصله اني استمتع بتخبيطها و حكها في الارض زي ما بستمتع و هي طالعة بيا لفوق و ساعتها من وجهة نظري هابقي وصلت لمرحلة السعادة الابدية.

بكل الحب هانتكلم عن الحب. و بكل الحب هاناقش كل قضايا الحب. ﻻ ﻻ مش ده خالص اللي قصدي عليه ولا اللي في بالي و  ماينفعش ابدا اتكلم انا علي اي حاجة في الحب باي شكل من الاشكال لكن شوية حاجات كدة فكرت فيها بالصدفة و انا قاعد في لحظة روقان كدة و بقرأ ميكي و حبيت اكتب عنها بما اني بقالي كتير ماكتبتش حاجة هنا و كان صدفة مش اكتر ان كل ده يحصل النهاردة - الرابع عشر من فبراير. في ميكي اللي اظن ان الاغلبية بيقروها او علي الاقل قروها مرة قبل كدة و كلنا عارفين ميكي و ميني و بطوط و زيزي اللي هما مش متجوزين ولا عايشين مع بعض ولا حتي بتبقي في صفحات او قصص للكبار فقط في المجلة. لكن بيحبوا بعض و تقريبا في ما بينهم كل حاجة يتضمنها الحب الحقيقي و مع ان صعب ان حد يشوف المجلة بالمنظر ده لكن انا متأكد ان من صغرنا و من طبيعة الحياة ان يبقي جوانا الحب ده من غير كل المشاكل اللي اخترعناها و بنعيشها و من غير كل الافكار و الانحرافات اللي بنفكر فيها علشان فاكرين ان ده بس اللي عايخلينا فرحانين او ان ده الهدف من الحياة. اتمني ان النهاردة يبقي كل اتنين بيحبوا بعض.. كل واحد بيحب اي حد... اي نوع من الحب طالما