مرسي بالنسبة لي دلوقتي عامل زي مدرب فريق الكرة و انا في الفريق بس مش راضي عنه و لا بطيقه و ضده.. بس مش هاخلي ده يوقع الفريق كله و اكون انا السبب في ده. هاقف معاه في كل حاجة صح يعملها و هاكون ضده في اي حاجة غلط يفكر حتي فيها. المصلحة الشخصية او الطائفية او الايدلوجية كلها تنهار و تتبخر قدام مصلحة الوطن و الشعب كله.
هافضل طول عمري ضد الاخوان و ضد تفكيرهم و جماعتهم و حزبهم و هاكون لهم بالمرصاد لكن زي ما هاقف قصادهم في الغلط هابقي واقف وراهم في الصح حتي لو كنت ضدهم.